تعليق على صورة لها تاريخ بعنوان كلهم أولادي بقلم فكري عياد
كلهم اولادي” إعتقدت في أول وهلة. إنه عنوان فيلم يبحث عن ناقد سينمائي مصري من قلعة “الكبش” يأخذنا في جولاته. قلت أرسل رسالة إلي ناقد سينمائي “متخصص” يعطينا جرعة من المعرفة وثقافة فن السينما، وننهل بنهم المعرفة من كلماته.
صورة لها تاريخ بعنوان كلهم أولادي يظهر فيها الناقدصلاح هاشم مع حفيده ليو في برشلونة
وجدت الناقد غرقان في حضن أحفاده. والمحبة والنغمات الحلوة موسيقي تصويرية تتراقص على عتبة بابه. تركت الخاطرة، لأشاركهم التحية، واسجل لقطة فنية، من عذب القلب إلي عاشق ولهان فى وسط أولاده. صوت “ستوب” يوقف اللقطة،
أصوات وزحام شديد وصفوف محتشدة من أحبابه. جاءت من كل الدروب، تهنأ وتشارك في نشوة طرب غنوة مبهجة تتراقص في خفة ودلال على وتر حالم في أنغامه. “كلاكيت” مع أحلى لقطة وعام سعيد مملوء بكل الحب لعاشق الفن والجمال في عيد ميلاده. مع اجمل تحياتي، وعام جديد سعيد مملوء بكل السلام والطمأنينة.
فكري عياد.
فنان وكاتب من مصر مقيم في لندن.المملكة المتحدة