ماذا في كتاب ( شخصيات ومذاهب سينمائية ) الجديد لصلاح هاشم بقلم ولاء عبد الفتاح

ماذا يمكن أن يكون في كتاب صلاح هاشم السينمائي الجديد ( .شخصيات ومذاهب سينمائية ) وماذا يقول غلاف الكتاب، الذي يصدر خلال أيام ،عن مركز الحضارة العربية في مصر ، ويستحق القراءة والإشادة.؟
الناقد والباحث والفنان التشكيلي المصري فكري عياد المقيم في لندن .المملكة المتحدة يجيب هنا على السؤال المطروح ، من واقع متابعاته وقراءاته – مثل كثيرين – لنصوص الأديب والرحالة والناقد والمخرج والمبدع المصري الكبير صلاح هاشم ، ومنذ فترة الثمانينيات ولخد الآن، التي جعلته يمثل ” جالة ” خاصة في المشهد السينمائي المصري والعربي
( ..هذا الغلاف يجعلك في إِشْتَاق لتتصفح قطفات سخية، من صفحات وأيام عاشت في ملفات وحوارات ولقاءات متعددة مع الأديب والناقد السينمائي الدولي ” صلاح هاشم” مع أسلوبه وفكره الخاص ،وقلمه المتخصص في عالم السينما والفنون.
إنها استراحة محارب، خلف أسوار المدارس الفنيةالمختلفة والكواليس.
رحيق أدبي فَيَّاض بالمعرفة، يثري بمشاهد سَخِيّة، في عالم النجوم والمشاهير وقصصية الافلام السينمائية.
رُؤْيَة فنية إلى عالم الاطلاع والانطلاق مع مُبْتَغى الرؤية الغير المباشرة، في الخلفيات السينمائية، وآثارها وتأثيرها على العقول.
وقدرة الصُّورَة في تجسيم احداث القصة.
ليس مُرَاد الكتاب مجرد حكايات، أو مُرَاقَبَة مشاهدات جمالية.
إنه يطرح نفسه داخل معترك الأحداث، يتناقش ويتحاور مع الصُّورَةُ والقصة والرواية والإخراج، وغيرهما الكثير ، من ملفات ساخنه،ومنوعات “صناعة” وصياغة الابداع. “مشرط ناعم حاذق ” مع الولادة في غرفة العمليات الفنية.
يأخذنا جيئة وذهابا, مع سيناريوهات جريئة.
ينطلق مع “زوربا” في فضاء وَاسِع ، رَحْب وفَسِيح ومُمْتَدّ عبر طرقات السنين الماضية والحاضرة.
في أرْيَحِيّة عدسة العين ورشاقة القلم.
كتاب يصور ويرصد، لقطات متنوعة، تؤرخ خطوات مشوار جميل في طرقات السنين.
تحياتي وسلامي اخي وصديقي العزيز ، ومبروك علينا جميعا هذا الإصدار الجديد.
مع لقاء وتواصل .
فكري عياد*
إنها استراحة محارب، خلف أسوار المدارس الفنيةالمختلفة والكواليس.
رحيق أدبي فَيَّاض بالمعرفة، يثري بمشاهد سَخِيّة، في عالم النجوم والمشاهير وقصصية الافلام السينمائية.
رُؤْيَة فنية إلى عالم الاطلاع والانطلاق مع مُبْتَغى الرؤية الغير المباشرة، في الخلفيات السينمائية، وآثارها وتأثيرها على العقول.
وقدرة الصُّورَة في تجسيم احداث القصة.
ليس مُرَاد الكتاب مجرد حكايات، أو مُرَاقَبَة مشاهدات جمالية.
إنه يطرح نفسه داخل معترك الأحداث، يتناقش ويتحاور مع الصُّورَةُ والقصة والرواية والإخراج، وغيرهما الكثير ، من ملفات ساخنه،ومنوعات “صناعة” وصياغة الابداع. “مشرط ناعم حاذق ” مع الولادة في غرفة العمليات الفنية.
يأخذنا جيئة وذهابا, مع سيناريوهات جريئة.
ينطلق مع “زوربا” في فضاء وَاسِع ، رَحْب وفَسِيح ومُمْتَدّ عبر طرقات السنين الماضية والحاضرة.
في أرْيَحِيّة عدسة العين ورشاقة القلم.
كتاب يصور ويرصد، لقطات متنوعة، تؤرخ خطوات مشوار جميل في طرقات السنين.
تحياتي وسلامي اخي وصديقي العزيز ، ومبروك علينا جميعا هذا الإصدار الجديد.
مع لقاء وتواصل .
فكري عياد*

*كاتب وباحث وفنان تشكيلي مصري مقيم في لندن.المملكة المتحدة ..)
,ولاء عبد الفتاح